JO Academy school

Here you can browse Jo Academy school, the curriculum, questions, explanations, and much more

سورَةُ الْفيلِ

التربية الإسلامية - Grade الثاني

                سورَةُ الْفيلِ

الْفِكْرَةُ الرَّئيسَةُ
تَتَحَدَّثُ سورَةُ الْفيلِ عَنْ مُحاوَلَةِ أَبْرَهَةَ الْحَبَشِيِّ وَجُنودِهِ هَدْمَ الْكَعْبَةِ الْمُشَرَّفَةِ، إِلّا أَنَّ اللهَ تَعالى حَماها بِقُدْرَتِهِ.


 أَتَهيَّأُ وَ أسْتَكْشِفُ


1 ما اسْمُ الْحَيْوانِ الظّاهِرِ في الصّورَةِ الْمُجاوِرَةِ؟     فيلٌ

 


2 إِذا أَرادَتِ الطُّيورُ الظّاهِرَةُ في الصّورَةِ الْمُجاوِرَةِ حَمْلَ شَيْءٍ، فَكَيْفَ سَتَحْمِلُهُ؟  

تَحْمِله بِمِنْقارها  وأَرْجلها


3 ماذا أُشاهِدُ في الصّورَةِ الْمُجاوِرَةِ؟ وَما أَهَمِّيَّتُها لِلْمُسْلِمينَ؟  

الْكَعْبَة الْمُشَرَّفَة ، الْبيْت الْحرام و قِبلَة الْمُسْلمين .


   إضِاءةٌ
بنَى سيَدِّنُا إبِرْاهيم ووَلَدَهُ سيَدِّنُا إسِمْاعيل علَيَهْمِا السلاَّم الكْعَبْةَ المْشُرَفَّةَ بأِمَرْ منِ الله تعَالى.

أَسْتَنيرُ
انْطَلَقَ أَبْرَهَةُ الْحَبَشِيُّ بِجَيْشِهِ الْكَبيرِ يُريدُ هَدْمَ الْكَعْبَةِ الْمُشَرَّفَةِ؛ لِيَمْنَعَ النّاسَ مِنْ زِيارَتِها.

أَخْبَرَ اللهُ تَعالى سَيِّدَنا مُحَمَّدًا صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِقِصَّةِ أَصْحابِ الْفيلِ، الَّذينَ أَتَوْا إِلى مَكَّةَ الْمُكَرَّمَةِ بِجَيْشٍ كَبيرٍ يَتَقَدَّمُهُ فيلٌ ضَخْمٌ؛ لِهَدْمِ الْكَعْبَةِ الْمُشَرَّفَةِ، لكِنَّ اللهَ تَعالى مَنَعَهُمْ بِقُدْرَتِهِ.

أتَعَلَمَُّ
ولُدِ سيَدِّنُا محُمَدَّ صلَىّ الله علَيَهْ وسَلَمَّ في العْام الذَّي وقَعَتَ فيه حادثِةَ الفْيل.

 

أُفَكِّرُ وَ أُجيبُ

سَبَبُ امْتِناعِ الْفيلِ مِنَ التَّقَدُّمِ إِلى الْكَعْبَةِ الْمُشَرَّفَةِ:  اللَّه تَعالى مَنَعهم بِقدْرَتِهِ.


2 أَكْتُبُ الْآيَةَ الْكَريمَةَ الَّتي تُشيرُ إِلى كُلٍّ مِمّا يَأْتي:


أَبْرَهَةُ وَجُنودُهُ  :  أَلَمْ تَرَ كَيْفَ فَعَلَ رَبُّكَ بِأَصْحَابِ الْفِيلِ".

 

مُحاوَلَةُ هَدْمِ الْكَعْبَةِ  :" أَلَمْ يَجْعَلْ كَيْدَهُمْ فِي تَضْلِيلٍ ".

 

أَرْسلَ الله تعَالى بقِدُرْتَهِ طيُوراً تحَمْلُِ معَهَا حِجارَةً تَرْمي بِها أَبْرَهَة وَجُنودِه.

 

أُعَبِّرُ وَ أَتَخَيَّلُ
1 أعُبَِّر عَنِ الصّورَةِ الْآتِيَةِ، ثُمَّ أتَخَيََّلُ ما يُمْكِنُ أَنْ يَحْدُثَ لَوْ لَمْ يُرْسِلِ اللهُ تَعالى الطُّيورَ.

2- أُفَكِّرُ: عَلامَ يَدُلُّ إِرْسالُ اللهِ تَعالى الطُّيورَ لِمُعاقَبَةِ أَبْرَهَةَ الْحَبَشِيِّ وَجَيْشِهِ؟ يَدلُّ عَلى عَظَمَةِ اللّه تَعالى وَقُدْرَتِهِ.

أَصابَتِ الْحِجارَةُ أَبْرَهَةَ وَجُنودَهُ، وَحَطَّمَتْهُمْ، فَأَصْبَحوا كَأَوْراقِ النَّباتِ الْيابِسَةِ الَّتي تَأْكُلُها الْحَيْواناتُ.

 

أَفْهَمُ وَ أستَنْتِجُ
1 بِمَ شَبَّهَ اللهُ تَعالى أَصْحابَ الْفيلِ؟
بِأَوْراقِ النَّباتِ الْيابِسَةِ الَّتي تَأْكُلُها الْحَيْواناتُ


2 ماذا أَتَعَلَّمُ مِنْ قِصَّةِ أَصْحابِ الْفيلِ؟
أَنَّ اللَّه تَعالى قادر عَلى حِماية الْكَعْبَة الْمُشَرَّفةِ مِن الْأَشْرار.


3 أُرَكِّبُ الْأَشْكالَ؛ لِأَتَوَصَّلَ إِلى نِهايَةِ الْقِصَّةِ، ثُمَّ أَكْتُبُها:

اللَّهُ تَعالى حَمى الْكَعْبَةَ الْمُشَرَّفَةَ.

أَسْتَزيدُ
1 نَسْتَخْدِمُ الْبوصَلَةَ لِتَحْديدِ جِهَةِ الْكَعْبَةِ الْمُشَرَّفَةِ الَّتي نَتَوَجَّهُ إِلَيْها في صَلاتِنا.


2 أَسْتَمِعُ مَعَ مُعَلِّمي/ مُعَلِّمَتي إِلى قِصَّةِ أَبْرَهَةُ وَالْفيلُ عَنْ طَريقِ الرَّمْزِ.

أَرْبُطُ مَعَ الْعُلومِ
وَهَبَ اللهُ تَعالى الطَّيْرَ جَناحَيْنِ وَذَيْلً؛ لِتُساعِدَهُ عَلى الطَّيَرانِ، وَريشًا يُبْقي جِسْمَهُ دافِئًا.

 

أُنَظِّمُ تَعَلُّمي

أَحْداثُ سورةِ الْفيلِ

1- أَخْبَرَ اللهُ تَعالى سَيِّدَنا مُحَمَّدًا صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِقِصَّةِ أَصْحابِ الْفيلِ، الَّذينَ أَتَوْا إِلى مَكَّةَ الْمُكَرَّمَةِ بِجَيْشٍ كَبيرٍ يَتَقَدَّمُهُ فيلٌ ضَخْمٌ؛ لِهَدْمِ الْكَعْبَةِ الْمُشَرَّفَةِ، لكِنَّ اللهَ تَعالى مَنَعَهُمْ بِقُدْرَتِهِ.

2- أرَسَْلَ الله تعَالى بقِدُرْتَهِ طيُوراً تحَمْلُِ معَهَا حِجارَةً تَرْمي بِها أَبْرَهَة وَجُنودِه.

3- أَصابَتِ الْحِجارَةُ أَبْرَهَةَ وَجُنودَهُ، وَحَطَّمَتْهُمْ، فَأَصْبَحوا كَأَوْراقِ النَّباتِ الْيابِسَةِ الَّتي تَأْكُلُها الْحَيْواناتُ.