1) أذْكُرُ الأوْصافَ التي أطلقها المُشْرِكون على سَيِّدِنا مُحَمَّدٍ صلى الله عليه وسلم اسْتِهزاءً بِهِ.
- مَجْنونٌ. 2- وَساحِرٌ. 3- وَشاعِرٌ.
2) أبَيِّنُ اسمَ الأسْلوبِ الذي اتَّخَذهُ المُشْرِكونَ تُجاهَ سَيِّدَنا مُحَمَّداً صلى الله عليه وسلم في دَعْوَتِهِ مِنْ خِلال العِباراتِ الآتيَةِ:
1-وصفوا الرَّسُولَ صلى الله عليه وسلم بِأنهُ كاذِبٌ. |
الاسْتِهْزاءُ |
2-عَرَضُوا عَلَيْهِ أنْ يَعْبُدَ آلِهَتَهُمْ عامًا، وَيَعْبُدونَ هُمْ اللهَ عامًا.
|
المُفاوَضةُ |
3-آذَوا الرَّسُولَ صلى الله عليه وسلم وَأصْحابهُ رَضي الله عنهم. |
التَّعْذيبُ |
3) أُمَيِّزُ العِبارَةَ الصَّحيحَةَ بِوَضْعِ إشارةِ (صح)، والعِبارَةِ الخَطأ إشارةِ (خَطأ) فيما يأتي:
أ- أقَرَّ أهْلُ مَكَّةَ جَميعاً أَنَّ سَيِّدَنا مُحَمَّداً صلى الله عليه وسلم رَسولٌ مِنْ عِنْدِ اللهِ تَعالى. (خَطأ)
ب- امْتَنَعَ المُشْرِكونَ عَنْ إيذاءِ الرَّسولَ صلى الله عليه وسلم وَأصْحابِهُ رَضي الله عنهم. (خَطأ)
ج- والِدُ الصحابيِّ جُبَيْرِ بِنِ مُطْعِمٍ رضيَ الله عنهُ، مات المُطْعِمُ وَلَمْ يَعْتَنِقِ الإسلامَ، لكِنَّهُ حَمَى الرَّسُولَ صلى الله عليه وسلم بَعْدَ وَفاة عَمِّهِ أبي طالبٍ. (صح)
4) أحَدَّدْ الأُمورَ التي دَعا إليها سَيِّدُنا مُحَمَّدٌ صلى الله عليه وسلم صلى الله عليه وسلم قَوْمَهُ في مكْةَ المُكَرَّمَةِ.
أ. التَّوْحيدِ.
ب. تَرْكِ عِبادَةِ الأصْنامِ.