المعجم والدلالة
- استخرجْ معنى كلٍّ منَ المفرداتِ الآتيةِ منَ الـمُعْجَمِ:
العَذَلُ: عَذَلَهُ: لامَهُ.
خَرَّ: سقطَ من علوّ.
إِسْكافٌ: صانع الأحذية ومُصلحها.
- استخدمِ المفرداتِ الآتية في جُمَلٍ مفيدةٍ منْ إِنشائِكَ:
استحسنَ، ارتحلَ، كَمَنَ.
استحسَنَ: قرأ المعلمُ قصيدةً كتبها الطالب فاستحسَنَ ما قرأ.
ارتحل: ارتحل الحجيجُ إلى مكة المكرّمة.
كَمَنَ: كَمَنَ الأسد للغزالِ خلف شجرةٍ.
- فرق في المعنى في ما تحته خط :
- ( الحديثُ ذو شجونٍ،)
- والشُّجونُ لغةً: شِعْبُ الوادي وتفرُّعاتِهِ. فما الشُّجونُ في قولِ الشّاعِرِ أَحمد شوقي:
أَرِقْتُ وَعادَتْني لِذِكرى أَحِبَّتي شُجونٌ قِيامٌ بِالضُّلوعِ قُعودُ
مفرها شجن وتعني الهمّ والحزن.
الفهم والتحليل
- وردَ في نصِّ المثَلِ الأوّلِ أَمْثالٌ أُخرى غيرُ المثَلِ الرَّئيسِ:
أ- اذكُرْها.
أنجحٌ أم خيبةٌ؟
أسعدٌ أم سعيد؟
الحديثُ ذو شجون.
ب- وضِّحِ الموقفَ الذي يمكنُ أَنْ تُقالَ فيهِ هذهِ الأَمثالُ.
أنجحٌ أم خيبةٌ؟ وأسعدٌ أم سعيد؟ في مثل قولنا أخيرٌ أم شرّ؟
الحديثُ ذو شجون يقال حين تكون موضوعات الحديث متنوعة في أكثر من مسألة.
- اخْتَرِ الإِجابةَ الصَّحيحة َفي كلٍّ ممّا يأْتي:
(1) إِذا رأى شخصًا تحتَ اللّيلِ مُقبلاً؛ أي رآه:
ب- قادِمًا في اللَّيلِ.
(2) الـمَثَلُ القائِلُ: "سَبَقَ السَّيْفُ العَذَلَ" يعني:
ج- لا لَوْمَ في ما لا سبيلَ إِلى رَدِّهِ.
(3) "جَزاءُ سِنِمّارَ"، مثلٌ يُضرَبُ لِـ:
أ- سوءِ الجزاءِ على الإِحسانِ.
- ماذا تعني جملةُ: (ذهب مثلاً)، الواردة في نصّ المثلِ الأولِ؟
سار وانتشر على شكل مَثَل.
- في ضوء دراستك قصة المثل "سبق السيف العذل". قارن بين هذا المثل وقول الرسول صلى الله عليه وسلم: "ليس الشديد بالصرعة، إنما الشديد الذي يملك نفسه عند الغضب".
في قصة المثل لم يتروّ ضبة بن أدّ وقتل خصمه، وقد لامه الناس في قتله في الشهر الحرام، في حين أن الشجاعة في التأني وضبط النفس وعدم الانجرار وراء الغضب الذي قد يجعل الإنسان يرتكب ما لا سبيل إلى ردّه، وهذا ما دعا إليه النبي الكريم في حديثه.
- فيمَ يُضرَبُ المثل الآتي: "رَجَعَ بخُفَّيْ حُنَيْنٍ".
مثلٌ يضرب لمَن لم يفز بشيء وعادَ بخيبة الأمل.
- ما الدروس والعبر التي يمكن أن تعلمها من الأمثال التي درستها؟
- التأني والصبر.
- التفكّر والتدبّر حتى لا يودي الإنسان بنفسه إلى التهلكة.
- لا يجازى الإحسان إلا بالإحسان.
- اضرب أمثالاً أخرى جرت على ألسنة الناس ، وبين المناسبات التي تضرب فيها؟
- كأن على رؤوسهم الطير: تضرب للشخص الساكِنِ الوادِع.
- أحمقُ من هبنّقة، أو أحمقُ من نعامة: يضرب للمبالغة في وصف شخصٍ بالحمق.
- رُبَّ رميةٍ بغيرِ رامٍ: تضرب للشخص إذا أتى أمراً بمحض الصدفة.
|
التذوق الأدبي
- اقرأ البيتين الآتيين للمتنبي، ثم أجب عمّا يليهما:
ومراد النفوس أصغر من أن نتعادى فيه وأن نتفانى
غيرَ أنّ الفتى يُلاقي المنايا كالِحاتٍ ولا يُلاقي الهوانا
أ- هل قول المتنبي حكمةٌ أم مثلٌ؟
حكمة.
ب- استنتج الفرق بين الحكمة والمثل.
الحكمة خلاصة تجربة قائلها، تعبر عن فلسفته ورؤاه في الحياة، كما أن الحكمة تعتني بفصاحة اللفظ وجودة السبك.
المثل: كلام وجيز قيل في مناسبة ما، وأصبح يقال في مواقف مشابهة للموقف الأصلي الذي قيل فيه، ويتم تداوله كما قيل في المرة الأولى أي أنه يتسم بثبات الدلالة وعدم التغير، وهو يجسد أفكار الشعوب وعاداتها وتقاليدها.
- وضّح الصورة الفنيّة في عبارة: الحديث ذو شجون.
شبه الحديث الذي تتعدّد موضوعاته وتتداخل بشِعْبُ الوادي وتفرُّعاتِهِ.
- اذكر بعض السمات الفنيّة للمثل.
- الإيجاز.
- ثبات الدلالة وعدم التغير.
- جمال اللفظ.
- سرعة انتشاره وتداوله.
- الانتقال عبر الأزمنة والأجيال.
قضايا لغوية
- الأَفعالُ متعدّيةٌ ولازِمةٌ، مَثِّلْ لذلكَ مِنْ نصوصِ الأَمْثالِ.
أفعالٌ لازمة: خرج، لحق، يرجع، ذهب، أوكتا، نفخ، نظر، غرق، خرّ، اختلف، ارتحل، مرّ، ندم، انصرف، كمن، أقبل، يعبر.
أفعالٌ متعدية: لحق، رأى، لقي، قتل، أخذ، أرني، أراه، لام، سبق،يحزنك، استحسنه، أراد، يحسن، توسّط، غشي، استغاث، بنى، كره، يعمل، ألقى، ساوم، أغضب، أناخ.
- أَعربْ ما تحتَهُ خطٌّ في ما يَأْتي:
أ- الحديث ذو شجون.
ذو: خبر مرفوع وعلامة رفعه الواو لأنه من الأسماء الخمسة، وهو مضاف.
ب- فلما نظر إليه النعمان استحسنه.
استحسنه: فعل ماضٍ مبني على الفتحة الظاهرة على آخره.
والفاعل: ضمير مستتر تقديره هو.
والهاء: ضمير متصل مبني على الضم في محل نصب مفعول به.
ج- فاختلفا حتى أغضبه.
اختلفا: فعل ماضٍ مبني على الفتح الظاهر على آخره.
والألف: ضمير متصل مبني على السكون في محل رفع فاعل.
- إلامَ تعودُ ضمائرُ الغائِبِ الّتي تحتها خطٌّ في العبارةِ الآتيةِ الواردةِ في قصّةِ المثَلِ الثّاني:
وَكَرِهَ أَنْ يَعْمَلَ مثلَهُ لِغَيْرِهِ، فَأَلْقاهُ منْ أَعْلاهُ.
مثله: على الخورنق.
لغيره: على النعمان بن امرئ القيس.
فألقاه: على سنمار.
أعلاه: على الخورنق.
- استخدمْ كلمةَ (امرُؤٌ) في ثلاثِ جملٍ تكونُ مرفوعةً ومنصوبةً ومجرورةً، ملاحظًا الفرقَ في كتابتِها.
- جاءنا امرؤٌ يطلبُ العون فأعناه.
- رأيتُ امرأً يتطوع لتعليم أطفال الحيّ القرآن الكريم.
- حفظت بضعة أبيات من معلقة امرئِ القيس.
|