1.ما المقصود بكلٍّ من: علم الفقه، والإجماع؟
أ- علم الفقه: العلم بالأحكام الشّرعية العلميّة، المستنبطة من أدلّتها التفصيلية.
ب- الإجماع: اتّفاق الفقهاء المجتهدين من المسلمين في عصر من العصور بعد وفاة النّبي صلّى الله عليه وسلّم على حكم مسألة لم يَرِد فيها نصّ من القرآن الكريم أو السنّة الصّحيحة.
2.لعلم الفقه في الدّين فوائد عدّة، اذكر اثنتين منها.
- إتقان العبادات.
- تنظيم حياة الفرد والمجتمع الإسلامي.
3.علام تدلّ النّصوص الشّرعية الآتية؟
أ.قال الله تعالى: (وَمَا آَتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا).
- يجب الأخذ بالسّنّة النّبويّة، والعمل بما جاء فيها من أحكام،
ب.قال رسول الله صلّى الله عليه وسلم: إِذَا حَكَمَ الْحَاكِمُ، فَاجْتَهَدَ ثُمَّ أَصَابَ فَلَهُ أَجْرَانِ، وَإِذَا حَكَمَ فَاجْتَهَدَ ثُمَّ أَخْطَأَ فَلَهُ أَجْرٌ).
- يحرص المجتهد على بذل جهده في الوصول إلى الصّواب، فإن وصل إليه فله أجران، وإن أخطأ فيه فله أجر.
4.انقل إلى دفترك العبارات الآتية، ثمّ ضع كلمة (صحيح) أمام العبارة الصّحيحة، وإشارة (خطأ) أمام العبارة الخطأ:
أ.(صحيح) السنّة النّبوية تُعَدّ المصدر الثّاني من مصادر علم الفقه.
ب.(صحيح) يصحّ الاجتهاد في المسائل الّتي لم يرد فيها دليل شرعيّ.
ج.(خطأ) الفقه يعني حفظ الآيات والأحاديث حفظًا مجرّدًا من غير فهم.
د.(خطأ) الصّحابة رضوان الله عليهم لم يجتهدوا في عصر الرّسول صلّى الله عليه وسلّم.