(2.3) أفهمُ المقروءَ وأُحلّله
1- أفسّرُ معنى الكلمات المخطوط تحتها فيما يأتي ، مستعينًا بالسّياق الذي وردتْ فيه مُحدِّدًا جذورها :
معناها |
جذر الكلمة |
العبارة |
مهتم |
ك رث |
أ- لا تَلقَ دَهرَكَ إِلّا غَيرَ مُكتَرِثٍ . |
ما مضى وانتهى |
ف و ت |
ب- وَلا يَرُدُّ عَلَيكَ الفائِتَ الحَزَنُ.
|
هلك / مات |
ف ن ي |
ج- تَفنى عُيونُهُمُ دَمعًا وَأَنفُسُهُم . |
وسخ / قذر |
د ر ن |
د- وَلا أَلَذُّ بِما عِرضي بِهِ دَرِنُ .
|
2- أفرّقُ في المعنى بين الكلمتين المخطوط تحتهما فيما يأتي :
أ- مِمّا أَضَرَّ بِأَهلِ العِشقِ أَنَّهُمُ هَوُوا .
عشقوا .
ب- ركضَ الأطفالُ ثمَّ هَوَوْا من فرْط سرعتهم .
وقعوا / سقطوا .
3- أملأ الفراغات في المخطّط الآتي بما يناسبها :
أبحثُ في القصيدةِ عن معنى كلٍّ من:
اسمٍ لـ ( مِصْر ) : الفُسطاط .
النّاقةِ المسرعة :ناجية
قماشٍ يوضعُ على ظهرِ الفرسِ لتُصانَ : أجلّة .
مركَبِ النّساء يوضعُ على ظهرِ الجملِ ولهُ قُبّةٌ :هودج
حبلٍ يوضعُ في أنفِ الدّابّة : رسن .
4- رسمَ لنا المتنبّي في قصيدته لوحة متدفّقةً بمشاعره التي تَخْبو حينًا ، وتثورُ أحيانًا أخرى ، فاستطاع أن ينقلنا إلى جوّه النفسيِّ بكلِّ ما اعتراه من أحزان الغربة وآلامها .
- أُرتّب الأفكارَ الآتيةَ حسبَ ما وردتْ في القصيدة ، مُحدّدًا الأبياتَ التي تمثّلها ، وفقَ الجدول الآتي :
الأبياتُ التي تمثّلُها |
الأفكــــــــــــــــــــار |
تسلسل الأفكار |
6-5 |
يتعجّب الشّاعر من الذين غرّتهم الدّنيا وملذّاتها ؛ فأهلكوا أنفسهم حُزنًا عليها . |
2 |
20-16 |
يأمل الشّاعر أنْ يحقّقَ بعضَ طموحِه عند ملكِ مصرَ الإخشيديِّ . |
5 |
4-1 |
يشكو الشّاعرُ زمانَه و ما آلتْ إليه حالُه منْ حزنٍ واغترابٍ بعد عزٍّ وإكرام . |
1 |
12 -7 |
يعتبُ الشّاعر على سيف الدّولة لسكوته عن نعي الوُشاةِ والحاسدين له بينما هو حيٌّ يُرزق . |
3 |
15 -13 |
يفتخرُ الشّاعرُ بنفسِه ويستعيدُ قوّته من جديدٍ ليعود لطبيعته الطّموحة . |
4 |
5- عانى الشّاعر حالة من الاضطراب وفقدان الاستقرار النّفسيِّ بسببِ ما حلَّ به من اغترابٍ جسديٍّ ونفسيٍّ . أذكرُ بعض مؤشرات هذا الاغتراب مدلّلًا عليه .
لا أهل ولا وطن ولا نديم ولا سكن ولا مؤنسات ماديّة .
6- يقول المتنبّي : أُريدُ مِن زَمَني ذا أَن يُبَلِّغَني ما لَيسَ يَبلُغُهُ مِن نَفسِهِ الزَّمَن
أ- هل بالغَ المتنبّي فيما طلبَه من زمانه ؟ أبيّنُ رأيي .
يقصد المتنبي بأنّه يريد من الزمن أن يخضع لأهدافه وأنّه سيحقق ما يريد رغم صعوبة الفُرص.
- يُترك للطالب توضيح رأيه - .
ب- أبيّنُ دلالة استخدام الفعل المضارع المسند إلى ضمير المتكلّم .
دلالة على أنّ المتنبّي هو المتحكّم في زمنه .
ج- ما دلالة تكرار لفظ الزّمن ؛ مرّةً مضافًا إلى ياء المتكلّم ، ومرّةً من غير إضافة.
زمني : زمن المتنبّي . / الزّمن المطلق غير المحدد .
د- أبدي رأيي في الأثر الجمالي لتوظيف ظاهرة التّشخيص في البيت .
توضيح المعنى للقارئ وذلك بتصوير الزمن بالإنسان .
7- يقول أبو نُواس : إذا امتحن الدّنيا لَبيبٌ تكشَّفَتْ له عن عَدوٍّ في ثياب صديق
ويقول أبو الطّيّب المتنبّي مستنكرًا بُكاءَ الباكين على الدّنيا وملذّاتها :
تَفنى عُيونُهُمُ دَمعًا وَأَنفُسُهُم في إِثرِ كُلِّ قَبيحٍ وَجهُهُ حَسَنُ
أ- ما المعنى الذي اتّفقَ عليه الشّاعران ؟
الاغترار بظاهر الأمور ، فظاهر الدّنيا حسن وباطنها سيء .
ب- أيّهما كان أبلغَ في أداء المعنى من حيثُ التّصوير الفنّيُّ ؟ أُعلّلُ إجابتي .
المتنبي ؛ لأنّ الصورة الفنّيّة كانت أوضح في تصوير الفكرة فالوجه دائمًا يُغترّ به الإنسان .
ج- هل كان أبو الطّيّب لبيبًا في علاقته مع الدّنيا وفقًا لرأي أبي نُواسٍ ؟ أبيّن رأيي .
نعم ، كان لبيبًا لأنّه لم يُخدع بملذاتها .
( تُترك للطالب ليوضّح رأيه ) .
8 – أبحثُ في أبيات المتنبّي عنِ البيتِ الذي يوافق معنى كلٍّ من :
أ- قولِ القاضي الجرجانيِّ : وما زلتُ مُنحازًا بعِرضي جانبًا من الذُلِّ أعتدُّ الصيانةَ مَغنما ( 14 )
ب- قول الإمام الشّافعيِّ : ولا حزنٌ يدومُ ولا سرورٌ ولا بؤسٌ عليكَ ولا رخاء ( 4 )
ج- قول ابن بسّامٍ البغداديِّ : فإنْ نبا مَنزلٌ بِقَوْمٍ فمِنْ مكانٍ إلى مكانِ ( 6 )
9- يقول محمود شاكر في كتابه ( المتنبّي) : " كانت حكمة المتنبي آتيةٌ من نظره في أمر نفسه ودخيلتها وخاصّيتها، وما يحيط بها، وما يؤثّر فيها ويثير من كوامنها وعواطفها؛ فطفق يقلّب الأمور في الدّنيا والأحداث كلّها على امتداد نفسه، واتّساع قلبه وهمّته، فانفجر بين جنبيه ينبوع الكلام المتدفّق".
أ- أبحثُ في القصيدة عن الأبيات الممثّلة لحكمة المتنبّي، مبيّنًا رأيي في كل منها.
3 / 9 / 13 / 14 .
ب- أبيّن مدى توافق هذه الأبيات مع ما ذهب إليه محمود شاكر.
جاءت كلّها متوافقة مع رأي محمود شاكر فأبياته تحوي حكمًا استخلصها من تجارب حياته التي عاشها .
10- يقول الطغرائيّ وهو غريب عن وطنه :
أعلّل النفسَ بالآمال أرقبها. ما أضيق العيش لولا فسحة الأمل!
_ أبيّنُ العلاقة بين هذا القول ومطلع قصيدة المتنبّي، مبيّنًا الحالة النّفسيّة لكلّ منهما لحظتئذٍ.
الطغرائي كان متفائلًا بالأمل رغم ضيق الحياة فيواسي نفسه بذلك .
أمّا المتنبي يبدو مضطربًا متعبًا يائسًا من الحياة فلا مواسي له .
11- امتلك المتنبّي ناصية اللغة والبيان ؛ ما أضفى على شعره لونًا من الجمال والعذوبة ، وذلك على المستوى الصوتيّ للحروف والكلمات في الأبيات . أتغنّى بالبيت الآتي مبيّنًا الأثر الموسيقيّ والجماليّ الذي أحدثه تكرار أحرف السين والرّاء والميم :
سهرتُ بعد رحيلي وحشة لكم ثمّ استمرّ مريري وارعوى الوسن.
يكرّر الطّالب قراءة الأبيات شفويًّا ليلمس جمال تناغم وتكرار تلك الحروف .
12- أتأمّل قول المتنبّي : ما كلّ ما يتمنّى المرء يدركه تجري الرّياح بما لا تشتهي السّفن
ما الذي تمنّاه أعداء المتنبّي وحاسِدوه ولم يدركوه حقًّا ؟
موت المتنبّي .
ب- هل وُفّق المتنبّي في استحضار صورة من الواقع لدعم فكرته ؟ أبيّنُ إجابتي .
نعم ، فليس كلّ ما يتمناه الإنسان يحقّقه .
ج- أوضّح جماليّات الصورة وتأثيرها في المتلقّي .
جمال الصورة في رسم هذه الحقيقة وتشبيهها بالسفينة التي تعاند الريح قبطانها فتغيّر مسارها ، صورة جاذبة وموضّحة للفكرة التي أراد إيصالها .
(3.3 ) أتذوّقُ المقروء وأنقده:
1- عرض المتنبّي قضيّته مع طرفين من الخصوم كما يظهر في الشّكل الآتي :
الشاعر أبو الطّيّب المتنبّي القضية الأمير سيف الدولة الحمدانيّ حاشية الأمير من أعداء المتنبّي
أ- أحدّد القضيّة التي طرحها المتنبّي .
إشاعة خبر موته .
ب- أمثّل دور الحكم في هذه القضيّة ، وأبدي موقفي من كلّ طرف ورأيي فيه .
الحكم هو الأمير ولم يُحرّك ساكنًا وكان ردّة فعله سلبيّة .
ج- أبدي رأيي في مدى تعاطفي مع المتنبّي ، معبّرًا عن مشاعري تجاه قضيّته.
يُترك لرأي الطّالب .
د- ما الطّرف الرّابع المحايد في القضيّة ؟
محبو المتنبيّ من حاشية الحاكم .
2- على الرّغم من كلّ الإمكانيّات المادّيّة التي قدّمها كافور الإخشيديّ للمتنبّي في مصر ، بعد رحيله عن سيف الدّولة ، إلّا أنّ شعور المتنبّي بالاغتراب النفسيّ والماديّ ظلّ مسيطرًا عليه.
- في ضوء ذلك ، أعيدُ قراءة مطلع القصيدة ، وأجيب عمّا يأتي :
أ- أبيّن دلالة خلوّ المطلع من الأفعال واشتماله على الأسماء ، موضّحًا أثر ذلك في نفسيّة المتنبّي .
تأثّر المتنبّي نفسيًّا ؛ لأنّه لا يفعل شيئًا كما كان مع سيف الدولة يُشاركه المعارك والحروب .
ب- أعلّل استخدام الأسماء النّكرة ( أهلٌ ، وطنٌ ، كأسٌ ، نديمٌ ، سكنٌ ) ، ما عدا كلمة واحدة جاءت معرفة ( التعلّل ) .
استخدام النّكرة لبعدهم النّفسي والمكاني عنه .
- أبيّن أثر ذلك في الحالة الانفعاليّة التي كان المتنبّي يعيشها .
يُوحي ذلك على ثبات الحالة النّفسيّة السيئة عند المتنبي .
ج- ألاحظُ أنّ جميع هذه الأسماء جاءت مرفوعة من حيث الموقع الإعرابيّ ، أبيّن علاقة ذلك بالسّمات الشّخصيّة للمتنبّي .
دلالة على علو همّته وأنّه لا يرضى إلا أن يكون مرتفعًا عن كل دنيئة ، وقد يدل على رفضه للظلم ورفعه عنه.
3- اعتمد المتنبّي فنًّا بلاغيًّا هو الكناية ؛ حيث عدل عن التّصريح بمعانٍ تجول في خاطره إلى الإشارة . أبيّن الكناية فيما تحته خطٌّ ممّا يأتي ، موضّحًا الأثر الجماليّ الذي أضفته على المعنى ، وغرض الشّاعر من توظيفها في كلّ مرّة :
أ- ثمّ انتفضت فزال القبر والكفن .
كناية عن البعث بعد الموت .
ب- ثمّ استمرّ مريري وارعوى الوسن .
كناية عن عودة الحياة إلى طبيعتها .
ج- وبُدّل العذر بالفسطاط والرّسن .
كناية عن الخير الكثير الذي وجده في مصر .
4- لجأ المتنبّي في لغته الشّعريّة إلى مخاطبة بعض الشّخصيات بأسلوب التّلميح بالكلام ، وهو ما يُسمّى بفنّ التّعريض ، حيث يقصد الشّاعر بالكلام شخصًا لا يرغب في توجيه كلام مباشر إليه .
- أبيّن الشّخص الذي قصده المتنبّي بالكلام في كلّ بيت ممّا يأتي ، مبيّنًا المعنى المقصود في كلّ منهما .
أ- تحمّلوا حملتكم في كلّ ناجية فكلّ بين عليّ اليوم مؤتمن ( الوشاة )
ب- وإنْ بُليتُ بودّ مثل وُدّكم فإنّني بفراق مثله قمن ( سيف الدولة )
5- في الأبيات الأربعة الأخيرة من القصيدة ، سطّر المتنبّي أروع المباني والمعاني للذمّ والهجاء في صورة المدح ، وهذه مفارقة عجيبة نفذ منها الشّاعر إلى فكرة الهجاء المبطّن، حتّى أنّه ليبدو للمتلقّي أنّ البيت الواحد قد يقرأ بمعنيين مختلفين .
- في ضوء ذلك ، أحلّل مواضع المدح المغلّف بالهجاء بحقّ المخاطب في الأبيات مبديًا رأيي في هذا الأسلوب .
ممكن أن يكون الكلام مدحًا وهذا المعنى الظاهر ، وقد يكون هناك معنى في الخفاء وهو الهجاء نتيجة تأخر كافور الإخشيدي عن منح المتنبي ما يريد ، فوصفه بالكريم الذي يُعطي كل العطايا ولكن لم يعطه ما وعد.
---------------------------------------------------------------------------------------------------------
2.5 أوظّفُ
1- أملأ كلّ فراغ فيما يأتي بالمصدر المناسب :
- زمجر الأسد في عرينه زمجرة .
- أشرقت الشّمس إشراقًا .
2- أكتبُ مصادر الأفعال الرّباعيّة الآتية :
أهْدى : إهداء . ناضل : نِضال أو مُناضلة .
آمن : إيمان . أعاد : إعادة .
نمّى : تنمية .
3- أكتبُ أفعال المصادر الآتية :
إفادة : أفاد . تجربة / تجريب : جرّب . سلْسَلة و سِلْسال : سلسلَ .
------------------------------------------------------------------------------
أُوَظِّفُ
1- أضعُ علامة ( ✓ ) أمام الأفعال السّداسيّة :
استقى |
تزركش |
استصفى |
لَمْلَمَ |
انتصر |
استنزل |
ارتفع |
نادى |
|
|
✓ |
|
|
✓ |
|
|
2- أذكرُ مصدر كلّ فِعْل من الفعلين السّداسيّين الآتيين :
استغنى : استغناء . اطمأنَّ : اطمئنان .
3- أكتبُ فِعْل كلِّ مصْدرٍ من المصدَرين الآتيين :
استثقال : استثقلَ . استراحة : استراحَ .
4- أحوّل المصادر في التّراكيب الآتية إلى أفعالها الماضية ، مع تغيير ما يلزم :
التقاءُ الأصدقاءِ |
تروية الحُجّاجِ |
استشهاد البطلِ |
إرشاد الضّالِّ |
استخراج اللّؤلؤِ |
التقى الأصدقاءُ |
روَّى الحُجاجَ |
اُسْتُشْهِدَ البطلُ |
أرشدَ الضّالَّ |
استخرجَ اللّؤلؤَ |
5- أقرأُ المادّة المعجميّة ( ن ق ش ) من ( المعجم الوسيط ) ، ثمّ أجيبُ عن الأسئلة التي تليه :
أ- أستخرجُ مصدري الفعلين الآتيين :
نَقَشَ : نَقْش . ناقش : نِقاش أو مُناقشة .
ب- أوضّح اختلاف معنى الفعل ( نَقَشَ ) باختلاف صيغته عند تجريده و زيادته .
نَقَشَ: حَفَرَ في الصخر.
ناقَشَ: بَحَثَ في الأمر.
6- أتأمّلُ صورة الموقع الإلكترونيّ ، ثمّ أجيبُ عن الأسئلة التي تليه :
أ- أستخرجُ كلَّ المصادر فيه ، ثُمَّ أُصنِّفُها إلى :
المصادر الثّلاثيّة : الحَجز / ذهاب / عَودة / طَيَران / للحصول .
المصادر غير الثّلاثيّة : إظهارها / التّصفية / اختراقات / لتخصيص .
ب- أذكرُ الأفعالَ غير الثّلاثيّة الواردة في الموقع .
استخدم / نقدّمها / جهّز .
7- أقرأُ الآيات الكريمة من سورة ( نوح ) ، ثمّ أُجيبُ عن الأسئلة التي تليها :
قَالَ رَبِّ إِنِّي دَعَوۡتُ قَوۡمِي لَيلًا وَنَهَارًا فَلَم يَزِدهم دُعَآءِيٓ إِلَّا فِرَارًا وَإِنِّي كُلَّمَا دَعَوۡتُهُم لِتَغفِرَ لَهُم جَعَلُوٓاْ أَصَٰابِعَهُمۡ فِيٓ ءَاذَانِهِمۡ وَٱسۡتَغۡشَوۡاْ ثِيَابَهُمۡ وَأَصَرُّواْ وَٱستكبَرُواْ ٱسۡتِكۡبَارًا ثُمَّ إِنِّي دَعَوۡتُهُمۡ جِهَارًا ثُمَّ إِنِّيٓ أَعۡلَنتُ لَهُم وَأَسۡرَرۡتُ لَهُمۡ إِسۡرَارًا
أ- أستخرجُ من الآيات الكريمة :
مصدرًا لفعلٍ رباعيّ : إسرارًا . مصدر لفعلٍ سداسيّ : استكبارًا .
مصدرًا ثلاثيًّا على وزن ( فُعال ) : دُعاء .
مصدرين ثلاثيّين على وزن ( فِعال ) : فِرارًا / جِهارًا .
ج- أذكرُ مصدر كلٍّ من الفعلين الآتيين :
( واستغشَوا ) : استغشاء .
(يَزِدهُم ) : زِيادة .
8- أقرأُ ما قاله الشّاعرُ العبّاسيُّ البحتريُّ في عِتاب إخوانه :
فِراقٌ مِن جَفاءٍ حالَ بَيني وَبَينَكَ أَم فِراقٌ مِن فِراقِ
وَإِغبابُ الزِّيارَةِ فيهِ بُقيا وِدادِكَ وَاِستِراحَةُ عَظمِ ساقي
لَعَلَّ تَخالُفَ الطَيّاتِ مِنّا يَعودُ لَنا بِقُربٍ وَاِتِّفاقِ
فَلَولا البُعدُ ما طُلِبَ التَّداني وَلَولا البَينُ ما عُشِقَ التَلاقي
وَخُسرانُ المَوَدَّةِ في السّجايا كَخُسرانِ التِّجارَةِ في الوِراقِ
فَقَد يَتَعاشَرُ الأَقوامُ حينًا بِتَلفيقِ التَّصَنُّعِ وَالنِّفاقِ
- أستخرجُ المصدرَ المطلوبَ من الأبيات السّابقة وفقَ الجدول الآتي :
فعله |
وزنه |
المصدر |
فَرَق |
فِعال |
الثّلاثيّ : فِراق |
أغبب |
إفعال |
الرّباعيّ : إغباب |
تلاقى |
تفاعَل |
الخماسيّ: التّلاقي |
استراحَ |
استفالة |
السّداسيّ : استراحة |
================================================================================
(4.5) أوظّفُ :
2- الأبيات الشّعريّة الآتية مكتوبة كتابة عروضيّة ، أقرؤها أوّلًا ، ثمَّ أملأ الفراغ بالمقطع العروضيّ النّاقص في كلّ منها :
يَعيشُ المَرءُ ما اسْتَحيا بِخَيرٍ وَ يَبْقى العُودُ ما بَقِيَ اللِّحاءُ ( أبو تمّام ، شاعر عبّاسيّ)
فَلا والله ما في العيشِ خيرٌ ولا الدُّنيا إذا ذَهَبَ الحَياءُ ( أبو تمّام )
3- أتغنّى بالأبيات الشّعريّة الآتية ، ثمّ أكتب كلّ بيت كتابة عروضيّة صحيحة :
فَما يَدومُ سُرورُ ما سُرِرتَ بِهِ وَلا يَرُدُّ عَلَيكَ الفائِتَ الحَزَنُ
مِمّا أَضَرَّ بِأَهلِ العِشقِ أَنَّهُمُ هَوُوا وَما عَرَفوا الدُنيا وَما فَطِنوا