العودة الى الدروس
تُعَدُّ الْمُشارَكَةُ الْمُجْتَمَعِيَّةُ دَليلًا عَلى تَماسُكِ الْمُجْتَمَعِ وَتَكافُلِهِ وَتَعْزيزِ وَحْدَتِهِ، وَيُعَدُّ الْعَمَلُ التَّطَوُّعِيُّ أَحَدَ أَشْكالِها، وَيَسْتَطيعُ كُلُّ مِنا مُمارَسَتَهُ وَفْقًا لِقُدُراتِهِ وَإِمْكاناتِهِ.