التقويمُ والمراجعةُ
- أُبيِّنُ مفهوم كل من: العلاقات الدولية، المعاهدات.
العلاقات الدولية: هي الصلات والراوبط بين الدولة الإسلامية وغيرها من الدول وفق أحكام الشريعة الإسلامية في حالتيّ السلم والحرب من أجل التعاون على الخير وإقامة العدل.
المعاهدات: هي اتفاقات تعقدها الدول فيما بينها بغرض تنظيم العلاقات الدولية، وتحديد القواعد التي تخضع لها هذه العلاقة.
- أذكر موقفًا من العلاقات الدولية في الإسلام يدل على الرحمة. قيام سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم بعد غزوة بني المصطلق بإطلاق من في يد المسلمين من الأسرى، وتسامح مع مشركي قريش عندما فتح مكة.
- أعطي مثالًا على نصرة المظلوم في العلاقات الدولية في الإسلام. ناصر النبي صلى الله عليه وسلم قبيلة خزاعة على قريش وحليفتها بني بكر بسب اعتدائهم على قبيلة خزاعة، وكانت غزوة بني قينقاع بسبب امرأة أهينت من يهودي
- أعدد الحالات الاستثنائية التي توجب الحرب والجهاد. الدفاع عن المسلمين، نصرة المظلوم، الدفاع عن الدين.
- أتدبر النصوص الشرعية ثم أستنتج أسس العلاقات الدولية في الإسلام:
أ. قال تعالى: ﴿ الَّذِينَ يُوفُونَ بِعَهْدِ اللَّهِ وَلَا يَنْقُضُونَ الْمِيثَاقَ ﴾. الوفاء
ب. قالى تعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُونُوا قَوَّامِينَ لله شُهَدَاءَ بِالْقِسْطِ ﴾. العدل
ج. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «لا تَمْثُلُوا، وَلَا تَغْدِرُوا، وَلَا تَغُلُّوا ، وَلَا تَقْتُلُوا وَلِيدًا». الرحمة.
6) أَختارُ الإجابة الصّحيحة في كلٍّ مما يأتي:
1. من أسس العلاقات الدولية المتمثلة في موقف سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم من أبي بصير رضي الله عنه عندما رده عندما جاء إلى المدينة المنورة بعد فترة وجيزة من كتابة صلح الحديبية فرارًا بدينه :
أ. الوفاء. ب. العدل. ج. التسامح. د. الرحمة.
2. يدل قول الله تعالى:﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا ادْخُلُوا فِي السِّلْمِ كَافَّةً وَلَا تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُبِينٌ﴾ على أن:
أ. الأصل في علاقات الدولة الإسلامية مع غيرها الحرب.
ب. السلم حالة استثنائية.
ج. الأصل في علاقات الدولة الإسلامية مع غيرها من الدول المعاهدات.
د. الأصل في علاقات الدولة الإسلامية مع غيرها من الدول السلم.
3. قول النبي صلى الله عليه وسلم: "اذهبوا فأنتم الطلقاء" يشير إلى أساس:
أ. العدل. ب. الوفاء.
ج. الرحمة. د. التعاون.
4.الصحابي الجليل الذي لم يشارك في غزوة بدر بسبب الميثاق الذي أبرمه مع قريش بعدم القتال هو:
أ. أبو بصير رضي الله عنه ب. حذيفة بن اليمان رضي الله عنه
ج. أبو ذر رضي الله عنه د. معاوية بن أبي سفيان رضي الله عنهما