- المفرداتُ:
أوضِّحُ المقصودَ بالحزبِ.
- الحزبَ بأنَّهُ تنظيمٌ سياسيٌّ وطنيٌّ، يتألفُ منْ أردنيينَ تجمعُهُمْ قيمُ المواطَنةِ، وأهدافٌ وبرامجُ ورؤًى وأفكارٌ مشتركةٌ، ويهدفُ إلى المشاركةِ في الحياةِ السياسيةِ والعملِ العامِّ؛ بطرقٍ سلميةٍ ديمقراطيةٍ لغاياتٍ مشروعةٍ، وعنْ طريقِ خوضِ الانتخاباتِ بأنواعِها، بما فيها الانتخاباتُ النيابيةُ، وتشكيلِ الحكوماتِ أوِ المشاركةِ فيها
- الفكرةُ الرئيسةُ
- أبيِّنُ أهميةَ الأحزابِ السياسيةِ.
- المشاركةِ في الحياةِ السياسيةِ والعملِ العامِّ؛ بطرقٍ سلميةٍ ديمقراطيةٍ لغاياتٍ مشروعةٍ، وعنْ طريقِ خوضِ الانتخاباتِ بأنواعِها، بما فيها الانتخاباتُ النيابيةُ، وتشكيلِ الحكوماتِ أوِ المشاركةِ فيها
- أعددُ أنواعَ الأحزابِ السياسيةِ.
- تنقسمُ الأحزابُ السياسيةُ في مجتمعِنا إلى قسمينِ هما: أحزابٌ عقائديةٌ ترتكزُ على عقيدةٍ محددةٍ، وأحزابٌ برامجيةٌ: أوهيَ الأحزابُ التي تعتمدُ برامجَ وخططًا إصلاحيةً معينةً منْ دونِ الارتباطِ بعقيدةٍ معينةٍ.
- أتتبعُ أهمَّ محطاتِ الحياةِ الحزبيةِ في الأردنِّ.
- عندَما أُنشِئَتْ إمارةُ شرقيِّ الأردنِّ أُسِّسَ فرعٌ لحزبِ الاستقلالِ السوريِّ في الأردنِّ، حيثُ شاركَ بعضُ أعضائِهِ في تشكيلِ الحكوماتِ الأردنيةِ بينَ عامَيْ 1921م- 1924م.
- تأسسَ حزبُ الشعبِ الأردنيِّ بصفتِهِ أولَ حزبٍ سياسيٍّ أردنيٍّ عامَ 1927م، وقدْ ساهمَ في عقدِ المؤتمرِ الوطنيِّ الأولِ عامَ 1928م الذي أصدرَ الميثاقَ الوطنيَّ الأردنيَّ الأولَ في العامِ نفسِهِ، ثمَّ تلاهُ تشكيلُ كثيرٍ منَ الأحزابِ.
- وفي عامِ 1956م صدرَ قانونُ الأحزابِ الأردنيةِ الأولُ، واستمرَّتِ الأحزابُ في نشاطِها السياسيِّ، وتشكَّلَتْ أولُ حكومةٍ حزبيةٍ ائتلافيةٍ أردنيةٍ في تشرينَ الأولِ عامَ 1956م برئاسةِ سليمانَ النابلسيٍّ، واستمرَّتْ حتى العاشرِ منْ نيسانَ عامَ 1957م.
- وحدثَتِ اضطراباتٌ سياسيةٌ في الأردنِّ عامَ 1957م أدَّتْ إلى تعطيلِ الحياةِ الحزبيةِ حتى عامِ 1992م حينَما صدرَ قانونُ الأحزابِ الأردنيُّ رقمُ (2)،
- في عامِ 2022م صدرَ قانونُ الأحزابِ رقمُ 7/2022م، ونُقِلَ ملفُّ الأحزابِ بموجبِهِ منْ وزارةِ الشؤونِ السياسيةِ والبرلمانيةِ إلى الهيئةِ المستقلةِ للانتخابِ.
- التفكيرُ الناقدُ والتفكيرُ الإبداعيُّ
- أفسرُ وجودَ الأحزابِ السياسيةِ منذُ تأسيسِ إمارةِ شرقِ الأردنِّ.
- دلالة على رغبة القيادة الهاشمية في ترسيخ مبداء الحياة الحزبة ودلاله على الوعي بالحياة الحزبية من المواطنين.
- بناءً على ما درسْتَهُ أيُّهُما أفضلُ: وجودُ حزبٍ سياسيٍّ واحدٍ في الحياةِ السياسيةِ في الدولةِ أمْ وجودُ تعدديةٍ حزبيةٍ؟ولماذا؟
- بالطبع وجود تعددية حزبية افضل، سيكون هناك تنافس لتحقيق الاهداف والصالح العام.
- برأيِكَ؛ ما الأساليبُ التي يمكِنُ استخدامُها لضمانِ مشاركةٍ واسعةٍ للشبابِ والمرأةِ في الأحزابِ السياسيةِ؟
- حملات التثقيف العام وبيان أهمية مشاركتهم في الحياة السياسية والانظمام للأحزاب المرخصة.
- إذا كنْتَ مؤمنًا بأهميةِ العملِ السياسيِّ، ومدركًا ضرورةَ الانضمامِ إلى حزبٍ سياسيٍّ، والعملِ ضمنَ برنامجِ يحقِّقُ الرفاهَ الاجتماعيَّ والتنمويَّ والاقتصاديَّ؛ فما أدواتُكَ في إقناعِ مجموعةٍ منَ الشبابِ بذلكَ؟
- من خلال إظهار أهمية وجود تكتلات حزبية ودورهم في احداث اصلاح وفق روية موحدة والاطلاع على على برامج الاحزاب .
- أناقش: أحد أصدقائي من الذين لا يتابعون تفاصيل الحياة السياسية في الأردن ولا يهتمون بالأحزاب السياسية، وأبين له الجوانب الإيجابية للمشاركة في الحياة السياسية، والجوانب السلبية لعدم المشاركة فيها.
الجوانب الإيجابية للمشاركة في الحياة السياسية: مفهوم المشاركة يقوم على الإعتراف بالحقوق المتساوية للجماعات والأفراد على السواء، وعلى الإعتراف بالآخر وإعتباره متكافئاً ومتساوياً مع جميع نظرائه بصرف النظر عن الجنس او الدين او العرق او النوع الإجتماعي ، كما ان المشاركة لا بد ان تساهم في إستبعاد الصراع وتحل محله فكرة التعاون. اما في المجال السياسي تعتبر المشاركة حجر الزاوية في إعادة تركيب نظم السلطة وإتاحة الفرصة للجماعات المختلفة للمشاركة عبر آليات الديمقراطية أي الإنتخاب .
الجوانب السلبية لعدم المشاركة فيها:تهديدا للديمقراطية بالانهيار وفقدان المعنى والشرعية.
- أكتبُ تقريرًا عنْ دورِ الأحزابِ السياسيةِ في تعزيزِ المشارَكةِ السياسيةِ لأفرادِ المجتمعِ، وأنشرُهُ على صفحاتي على مواقعِ التواصلِ الاجتماعيِّ.
- تعمل الاحزاب السياسية على تشجيع المشارَكةِ السياسيةِ لأفرادِ المجتمعِ، والعملِ ضمنَ برنامجِ مختلفة تعمل على تحقيق الرفاهَ الاجتماعيَّ والتنمويَّ والاقتصاديَّ وتشكيل ائتلافات لايجاد معارضة تعمل على مراقبة الأداء والسعي لتحقيق الصالح العام.
