أولى الإسلام الأشخاص ذوي الإعاقة اهتمام واحتراما كبيرين ، ودعا إلى مساواتهم مع غيرهم في الحقوق والواجبات ، ودمجهم في المجتمع ؛ ليكونوا أفرادا فاعلين في مجتمعاتهم.
الأشخاص ذوو الإعاقة : هم من لديهم عارض أصاب إحدى حواسهم أو أجسادهم أو صحتهم النفسية أو العقلية.
- شرع لهم من الأحكام الشرعية ما يُناسبهم ، فالمقعد يُصلي جالسا فقد قال النبي لأحد الصحابة حين أصابة مرض (صل قائما ، فإن لم تستطع فقاعدا ، فإن لم تستطيع فعلي جنب).
- ساوى الإسلام بين الأشخاص ذوي الإعاقة والآخرين في حقوقهم وواجباتهم.
- حث الإسلام على التواصل معهم ومخاطبتهم بألفاظ لائقة.
- حرم الإسلام الاستهزاء يهم والسخرية منهم.
- حقهم في التعليم ، والصحة ، والعمل ، والتنقل ، والسياحة ، والرياضة.
- تقديم التجهيزات التي تساعدهم على ممارسة حقوقهم وحياتهم من دون عقبات.
- دمجهم في الحياة العامة ، وتوفير الوظائف المناسبة لهم.
- تقديم الدعم النفسي لهم.
- توفير الخدمات الصحية التي تكشف عن الإقامة في سن مبكرة وتمنع من تفاقمها.