1- 1- متى وقَعَتْ مَعْرَكَةُ الكَرامَةِ ؟
وقعت في الحادي والعشرينَ مِنْ آذار عامَ ألْفٍ وتسْعِمِئَةٍ وثَمانيةٍ وسِتين.
2- 2- لِمَ سُمِّيتْ مَعْرَكَةُ الكَرامَةِ بِهذا الاسْمِ ؟
لأن بَلْدَةَ الكَرامَةِ كانَتْ ساحَةَ قِتالٍ لمجريات الِمَعْرَكَةِ بين القواتِ المُسَلَّحَةِ الأُرْدُنيَّةِ_ الجيشِ العَربيِّ _و الصِّهيانَةِ المُحْتلّينَ .
3- 3 - لِماذا تُعَدُّ الشُّونَةُ الجَنوبيَّةُ مِنَ المَناطِقِ السِّياحيَّةِ في الأُرْدُنِّ ؟
كونها تَقَعُ بالقُرْبِ مِنَ البَحْرِ المَيِّتِ ، ويوجَدُ بِها النَّصْبُ التِّذْكاريّ للجُنْديِّ المَجهولِ.
4- 4 - ما المَزْروعاتُ التي تَشْتَهِرُ بِزِراعَتِها مِنْطَقَةُ الشّونَةِ الجَنوبيَّةِ ؟
تَشْتَهِرُ بِزِراعَةِ الموزِ والحِمْضيَّاتِ.
5- 5- في أيِّ مُحافَظَةٍ تَقَعُ بَلْدَةُ الشّونَةِ الجَنوبيَّةِ ؟
تقعُ في مُحافَظَةِ البَلْقاءِ .
التحدث: يترك لتقدير المعلم
القِراءَةُ
2 – وظِّفِ الكَلِماتِ الآتيةِ في جُمَلٍ مِنْ إنْشائِكَ ، واكْتُبْها في دَفْتَرِكَ .
– وَفرَةِ : يَتَمَتَّعُ السُّوقُ بوَفرَةِ مَعْروضاتِهِ مِنَ الخَضْرواتِ والفَواكهِ .
- المُتَشَكِّلَةِ : قَرَأتُ في كِتابِ التَّاريخِ عَنِ حَضارَتِنا العَرَبيةِ المُتَشَكِّلَةِ عَبْرَ العُصورِ .
- أضْرِحَةَ : إنّ أَضْرِحَةَ الصحابةِ تلقى عنايةَ ورعايةَ .
3- بيِّنْ مَعْنى الكَلِمَةِ التي تَحْتَها خَطٌّ في ما يأتي:
أ- يُعَدُّ البَحْرُ الميِّتُ جُزْءًا مِنْ غورِ الأُرْدُنِّ: يُعْتَبَرُ.
ب- يَعُدُّ أخي النُّقودَ عَدًّا سَريعًا : يَحْسُبُها و يُحْصيها.
ج - يُعِدُّ سَميرٌ وعِصامٌ بَرْنامَجَ الإذاعَةِ المَدْرَسيَّةِ: يحضِّرُ .
2 – فَرِّقْ في المَعْنى بينَ الكَلِماتِ التي تَحْتَها خَطٌّ في ما يأتي:
- يقَعُ غورُ الأُرْدُنِّ في المِنْطَقةِ الفاصِلَةِ بينَ الأُرْدُنِّ و فِلَسْطينَ: المسافة بين منطقتين(شيئين) .
- توضَعُ الفاصِلَةُ بينَ الجُمَلِ المُتَرابِطَةِ .إحْدى عَلاماتِ التَّرْقيمِ .
1 - يُقْسَّمُ غورُ الأُرْدُنِّ إلى أحواضٍ عِدَّةٍ ، اذْكُرْ اثنينِ مِنْها .
حوضُ نَهْرِ الأُرْدُنِّ وحوضُ البَحْرِ المَيِّتِ.
2 – اشْرَحِ المقْصود بالعِبارةِ الآتيةِ : - الغورُ سَلَّةُ غِذاءِ الأُرْدُنِّ.
تشير العبارة إلى تَنوعِ مَحاصيلِهِ الزِّراعيِّةِ ووفْرَةِ مَنْتوجاتِهِ، إذْ تَكْثُرُ فيهِ زِراعَةُ الخُضارِ والفواكهِ كالموزِ والحِمْضياتِ، وغيرِهاعلى مدار العامِ لتلبيةِ مُتَطلَّباتِ النَّاسِ المُخْتَلِفَةِ مِنَ الغِذاءِ.
3 – حَدِّدِ الفِقْرَةَ التي تَضَمَّنَتْ كلَّ فِكْرة ممّا يأتي :
- المَكانَةُ الدِّينيَّةُ لِغورِ الأُرْدُنِّ . (الفقرة الثالثة) : (يحْظى الغورُ بِمَكانَةٍ دينيَّةٍ بارِزَةٍ ،فهو يضُمُّ أَضْرِحَةَ عَدَدٍ مِنَ الصَّحابَةِ – رِضوانُ الله ِعَليهِم – كمَقامِ أبي عُبيدَةَ عامِرِ بنِ الجَرَّاحِ و ضِرارِ بنِ الأَزورِ وشُرَحْبيلِ بنِ حَسنةَ ومُعاذِ بنِ جَبَلٍ، وغيرِهِم مِنَ الصَّحابَةِ -رَضي الله ُعَنْهُم .
- خَطَرُ جَفافِ مياهِ البَحْرِ المَيِّتِ.(الفقرة الخامسة) :(يَتَعَرَّضُ البَحْرُ الميِّتُ لِخَطَرِ الجَفافِ ؛ بِسَبَبِ التَّراجُعِ السَّنويِّ لِمَنْسوبِ مياهِهِ. وتَسْعى الأُرْدُنُّ جاهِدَةً للحِفاظِ عَليه مِنْ هَذا الخَطَرِ الذي لَحِقَ بِهِ.
4 – بِمَ يَمْتازُ البَحْرُ الميِّتُ عَنْ غيرِهِ مِنَ البِحارِ؟
يمتاز بأنه أخْفَضُ بُقْعَةٍ عَنْ مُسْتوى سَطْحِ البَحْرِ، كَما تَمْتازُ مياهُهُ بِأَنَّها أَكْثَرُ البِحارِ مُلوحَةً.
5 – اذْكُرْ أضْرِحَةَ بَعْضِ الصَّحابَةِ الموجودَةِ في غورِ الأُرْدُنِّ.
مَقامِ أبي عُبيدَةَ عامِرِ بنِ الجَرَّاحِ و ضِرارِ بنِ الأَزورِ وشُرَحْبيلِ بنِ حَسنةَ ومُعاذِ بنِ جَبَلٍ، -رَضي الله ُعَنْهُم-
6- ما الخطر ُ الذي يهدِّدُ البحر الميت؟
وما سببُ هذا الخطر؟
خطرُ الجفافِ؛ بسببِ التّراجع السّنويّ لمنسوبِ مياهِهِ .
التراكيب والأساليب اللغوية
مُراجَعَةُ الجُموعِ ( جَمْعِ المُذَكَّرِ السالِمِ والمُؤنَّثِ السالِمِ والتَّكْسيرِ)
التّدريباتُ .
1ـ اجْمَعِ الكَلِماتِ الآتيةَ جَمْعَ مُذَكَّرٍ سالِمًا :
- نَجّارٌ: نَجّارونَ ،نَجّارينَ .
- مُمَرِّضٌ: مُمَرِّضونَ ، مُمَرِّضينَ .
- مُؤْمِنٌ: مُؤْمِنونَ ، مُؤْمِنينَ.
- مُخْلِصٌ : مُخْلِصونَ، مُخْلِصينَ .
2 - اجْمَعِ الكَلِماتِ الآتيةَ جَمْعَ مُؤنَثٍ سالمًا :
- الفائِزَةُ: الفائِزاتُ.
- كُرَةٌ: كُراتٌ .
- الصَّديقَةُ: الصَّديقاتُ .
– نَشيطَةٌ:نَشيطاتٌ .
3ـ اجْمَعِ الكَلِماتِ الآتيةَ جَمْعَ تَكْسيرٍ :
- قَلْبٌ : قُلوبٌ .
- جُنْديٌّ: جُنودٌ .
- عَلَمٌ: أعْلامٌ .
- مَسجِدٌ: مَساجِدُ .
4- اسْتَخْرِجْ مِنَ النَّصِّ الآتي الجُموعَ، مُبيِّنًا نوعَهَا ، ثُمَّ رُدَّ كُلاًّ مِنْها إلى مُفْرَدِهِ :
بُدىءَ الاحْتِفالُ بِآياتٍ مِنَ الذِّكْرِ الحَكيمِ ، ثُمَّ قَدَّمتْ الطَّالباتُ اسْتِعْراضاتٍ كشفيةً ، وقَدَّمَتْ ذواتُ الهواياتِ عَدَدًا مِنَ الأغْنياتِ الشَّعْبيَّةِ ، ثُمَّ أَلْقَتْ طالِبَةٌ كَلِمَةً باسْمِ الخِرِّيجاتِ ، شَكَرَتْ فيها المَدْعوَّاتِ، وأبْناءَ المُجْتَمَعِ المَحَلِّي، وأصْحابَ الشَّرِكاتِ والتُّجارِ، وغيرَهُم مِنَ المواطِنينَ والتَّرْبويينَ، ومَنْ أسْهَموا في خِدْمَةِ التَّعْليمِ