• التنوع المناخي : حيث يعد المناخ الملائم موردا من موارد الدولة يساعد على تقدمها وتطورها .
• أثر التطور العلمي في المناخ : أسهم التطور العلمي والتكنولوجي الذي حققه الإنسان خلال القرن العشرين حيث مكنه من التغلب على بعض مظاهر المناخ المتطرف في كثير من البيئات كما يأتي :
1) عمل الإنسان في المناطق الجافة على التنقيب عن المياه الجوفية واستغلالها .
2) قامت بعض الدول الغنية ذات المناخات الجافة بتحلية مياه البحر.
3) قامت الدول ذات المناخ البارد التي تعاني من قصر فصل النمو فيها بتهجين أنواع جديدة من بذور القمح تعرف بالقمح الربيعي .
• تؤثر أشكال سطح الأرض في الكثير من جوانب الحياة فينتشر الجزء الأكبر من النشاط الاقتصادي في المناطق السهلية ، بينما تعد المناطق الجبلية معيقة للتجارة والانتقال البشري.
تمثل الموارد المائية أحد المقومات الطبيعية للدولة وتعد الأمطار المصدر الرئيس للموارد المائية العذبة كافة في النظام الأرضي كاملا سواء المياه السطحية أم الجوفية .
• مفهوم التربة ومكوناتها :
ـ تعرف التربة بأنها المادة المفككة أو المفتتة ، التي تكون الطبقة العلوية من (الغشاء الصخري) ويؤثر في تكوينها عدة عوامل منها : المادة الصخرية الأصلية ، والمناخ ، وانحدار السطح ، والكائنات الحية والوقت والزمن.
• أثر خصوبة التربة في قوة الدولة :
1) التربة الخصبة إذا توافرت مع الظروف الملائمة كالمناخ والمياه تعد مصدر قوة للدولة حيث تستطيع الدولة سد حاجتها من الإنتاج الزراعي .
2) التربة غير الخصبة ، لا تستطيع الدول التي يوجد بها ترب غير ملائمة للزراعة توفير الغذاء كافي لسكانها .
• الغطاء النباتي : هو النبات الذي يغطي سطح الأرض ليس للإنسان دور في نموه.
• أثر الغطاء النباتي في قوة الدولة :
1) إنتاج الأخشاب التي تستخدم في البناء وصناعة السفن.
2) حماية التربة من الانجراف وزيادة خصوبتها .
3) توفير الكثير من الأدوية والمستحضرات الطبية .