1. أَجِبْ بَعْدَ دراستِكَ القصيدةَ عمّا يأتي:
أ. إِلامَ يرمِزُ كلٌّ مِنَ (السَّيْفِ) و(القَلَمِ)و(الـمُعْتَصِمِ) في هذهِ القصيدةِ؟
(السَّيْفِ) : القوة
(القَلَمِ) : العلم
(الـمُعْتَصِمِ) : القائد الشجاع المنتصر للمظلومين.
ب. هل وُفِّقَ الشّاعِرُ في توظيفِ هذهِ الرُّموزِ؟ وَلماذا؟
نعم ، لأن السيف من لوازم القوة ، والقلم من لوازم العلم ، والمعتصم الذي لبى نداء المرأة التي استنجدت به بات رمزًا صادقًا لنموذج القائد الفذّ.
2. ما الّذي قَصَدَهُ الشّاعِرُ بـ "البَناتِ اليُتَّمِ"؟ ولماذا انطَلَقَتْ صَرَخاتُهُنَّ؟
"البَناتِ اليُتَّمِ" المستضعفات اللواتي لحقهن الظلم والأذى ولا يملكن القدرة على رد الأثيم المعتدي واسترداد حقوقهن .
وقد انطلقت صرخاتهن لإيقاذ الهمم والضمائر والمسارعة في نجدتهن.
3. ما دَلالةُ كلٍّ مِنَ الآتي:
أ. استِخْدامِ الشَّاعِرِ ياءَ المتكلَّمِ في مخاطبةِ الأُمَّةِ .
تأكيده على صدق انتمائه لها .
ب. إِكثارِ الشَّاعرِ مِنَ استخدامِ أُسْلوبِ الاستِفْهامِ.
إنكاره لواقع الأمة الأليم ، وتعجبه وتساؤله عن تردي حالها.
4. بِمَ توحي لَكَ التَّراكيبُ الّتي تَحْتَها خَطٌّ فيما يأْتي:
أ. وَيَكادُ الدَّمْعُ يَهْمي عابِثًا بِبقاياكِبْرياءِ الأَلـَمِ!
تأكيده على أن دموعه لا تحمل شعورًا بالمذلة والصَّغار ، بل حزنًا على واقع
الأمة مواسيًا نفسه بالثقة في نهوضها.
ب.كَيْفَ أَغْضَيْتِ عَلى الذُّلِّ وَلَـمْتَنْفُضي عَنْكِ غُباَر التُّهَمِ؟
ما يلصقه الأعداء بالأمة من تهم الضعف والمهانة إن هي استكانت واستضعفت.
ج. رُبَّ "وامُعْتَصِماهُ" انْطَلَقَتْ مِلءَ أَفْواهِ البَناتِ اليُتَّمِ
استغاثات النساء المظلومات المقهورات.
د. لامَسَتْ أَسْماعَهُمْ لكِنَّها لمْ تُلامِسْنـَخْوَة الـمُعْتَصِمِ
نموذج القائد الذي لا يقبل أن يذل أبناء أمته.
5. أَجبْ بعدَ دراستِكَ القصيدةَ، عمّا يأتي:
أ .وضّحْ جمالَ التَّصويرِ في ما يأْتي:
وَتَهادَيْتُ كَأَنِّي ساحِبٌ مِئْزَري فَوْقَ جِباهِ الأَنْجُمِ
يطرب الشاعر لسماع أمجاد العرب التليدة ويفخر بأمته ، فيشبه ذلك الذي يختال بثوبه ويشعر بالثقة والقدرة على تحقيق أحلامه حتى لكأنه يكاد يطاول النجوم.
أَوَما كُنْتِ إِذا البَغْيُ اعتَدىمَوْجةً مِنْ لَهَبٍ أَوْ مِنْ دَمِ
شبه الشاعر أمته التي كانت تنتفض كبرياءً إذا مسها البغي واعتدى عليها معتدٍ بموجة من لهب أو من دم.
أُمَّتي كَمْ غُصَّةٍ داميَةٍخَنَقَتْ نَجْوى عُلاك في فَمي
صور الشاعر ما آلت إليه أمته من حال بالغصة التي تعترض حلقه فتحرمه
متعة نظم شعر يعبر عن فخره بها .
ب. استخرجْ مِنَ القَصيدةِ صُوَرًا فنّيَّةً أُخْرى، ووضّحْها.
يترك لتقدير المعلم.
6. اختَرْ بَيْتًا أَعْجَبَكَ في القصيدةِ، موضِّحًا سبَبَ اختيارِكَ.
يترك لتقدير المعلم.
7. اخْتَرْ منَ القصيدةِ الأَبياتَ الّتي تَشيعُ فيها العواطِفُ الآتيةُ:
أ. الحُزْنُ والحَسْرةُ.
أتلقاك وطرفي مطرق خجلًا من أمسك المنصرم
ويكاد الدّمه يهمي عابثًا ببقايا كبرياء الألم
ب. الخيبةُ والأَلـَمُ.
أُمَّتي، كَمْ غُصَّةٍ دامِيَةٍخَنَقَتْ نَجْوى عُلاكِ في فَمي
كيف أغضيت على الذلّ ولم تنفضي عنك كبرياء الألم
ج. الاعتزازُ والفَخْرُ.
أَيْنَ دُنْياكِ الّتي أَوْحَتْ إِلىوَتَري كُلَّ يَتيمِ النَّغَمِ
أيها الجنديّ يا كبش الفدا شرفًا تحت ظلال العلمِ