هي عملية تفتت الصخور إلى أجزاء أصغر دون حدوث تغيير في تركيبها الكيميائي، وتتضمن العمليات الآتية:
أ. تجمّد المياه في الشقوق (وتد الصقيع)
إن تجمد المياه في شقوق الصخور يُولد ضغطا على جوانب الشقوق مما يؤدي في النهاية إلى تكسرها إلى قطع أصغر،
تُسمى هذه الظاهرة وتد الصقيع.
ب. تغير درجات الحرارة
إن التباين الكبير في درجات الحرارة ما بين الليل والنهار يؤدي إلى تمدد الصخور وتقلصها
وبتكرار عمليات التمدد والتقلص على مدى آلاف السنين تتكسر وتتفتت.
يحدث هذا النوع حينما يتفاعل الماء أو الهواء مع المعادن المكونة للصخور فيؤدي إلى تكوين معادن جديدة، وتشمل:
أ. عمليات الأكسدة
تحدث عمليات الأكسدة نتيجة تفاعل الأكسجين مع بعض المعادن المكونة للصخور التي عناصر يمكنها أن تتأكسد.
ب. عمليات الإذابة
يذوب غاز ثاني اكسيد الكربون في ماء المطر مكونا حمض الكربونيك الذي يعمل على إذابة الصخور الجيرية.