سورَةُ قُرَيْشٍ
الْفِكْرَةُ الرَّئيسةُ
تُبَيِّنُ سورَةُ قُرَيْشٍ عَدَدًا مِنْ نِعَمِ اللهِ تَعالى عَلى قَبيلَةِ قُرَيْشٍ، مِثْلَ نِعْمَتَيِ الطَّعامِ وَالْْأَمْنِ.
أَتَهَيَّأُ وأَسْتَكْشِفُ
أَتَأَمَّلُ الصّورَةَ الْْآتِيَةَ، ثُمَّ أُجيبُ شَفَوِيًّا عَنِ الْْأَسْئِلَةِ الَّتي تَليها:
1- أَصِفُ ما أُشاهِدُهُ في الصّورَةِ.
أُشاهِدُ سوقًا تِجاريًّا يوجد فيه محلّات تِجاريّة وناس يبيع فيها التّجار بِضاعتهم مِن الْملابس والفواكه واللحوم........... ( إجابة مقترحة)
2- ما الْأَعْمالُ الَّتي يَقومُ بِها التّاجِرُ؟
عَرْض الْبِضاعَة في مَكانِها الْمُناسب، بَيْع وشِراء الْمُنْتجات..........
3- مِنْ أَيْنَ يَحْصُلُ التّاجِرُ على بِضاعَتِهِ؟
مِن الْمصانع، مِن الدّول الأخرى ( الاستيراد).......
4- أَسْتَنْتِجُ أَهَمِّيَّةَ هذا الْمَكانِ لَنا.
يوفّر لَنا الْحاجات الْأَساسيَّة مِن الطّعام والْملابس..........
أَلْفِظُ جَيِّدًا
إضِاءَةٌ
قُرَيْش قَبيلةَ عَرَبيّة عاشَتْ في مَكَّةَ الْمَكُرَّمَة، يَنْتَمي إِليها سَيّدنا مُحَمَّد صَلّى الله عَليه وسَلِّم.
أَفْهَمُ وَأحْفَظُ
أَسْتَنيرُ
أَكْرَمَ اللهُ تَعالى قَبيلَةَ قُرَيْشٍ بِنِعَمٍ كَثيرَةٍ مِنْها: الطَّعامُ، وَالْْأَمْنُ ، وَتَسْهيلُ طُرُقِ التِّجارَةِ.
أَنْعَمَ اللهُ تَعالى عَلى قَبيلَةِ قُرَيْشٍ بِالْْأَمْنِ وَالسَّ المِ، فَلَمْ يَكُنْ يَتَعَرَّضُ أَحَدٌ لِتِجارَتِهِمْ بِأَذًى، وكانَتْ لَهُمْ رِحْلَتانِ مَعْروفَتانِ، هُما: رِحْلَةٌ في الشِّتاءِ إِلى الْيَمَنِ، وَرِحْلَةٌ في الصَّيْفِ إِلى بِلاد الشّامِ.
أُلاحِظُ وَأُمَيِّزُ
1- أُلاحُِظ الْخَريطَةَ الْْآتِيَةَ، ثُمَّ أُحَدِّدُ عَلَيْها الْبَلَدَيْنِ اللَّذَيْنِ كانَتْ قَبيلَةُ قُرَيْشٍ تَنْتَقِلُ إِلَيْهِما، بِوَضْعِ دائِرَةٍ حَوْلَهُما.
2- أُلَوِّنُ في ما يَأْتي الصّورَةَ الَّتي تَدُلُّ عَلى عَمَلِ قَبيلَةِ قُرَيْشٍ الْوارِدِ في السّورَةِ الْكَريمَةِ:
3- أُمَيِّزُ الْفَصْلَيْنِ اللَّذَيْنِ كانَتْ تَذْهَبُ فيهِما قُرَيْشٌ لِلتِّجارَةِ، بِوَضْعِ إِشارَةِ( ) أَسْفَلَ الصُّنْدوقِ الْمُناسِبِ في ما يَأْتي:
أَمَرَنا اللهُ تَعالى أَنْ نَعْبُدَهُ وَحْدَهُ، وَنَشْكُرَهُ عَلى نِعَمِهِ الْكَثيرَةِ، وَمِنْها نِعْمَتا الطَّعامِ وَالْْأَمْنِ.
أَكْتَشفُ
أَكْتَشِفُ الصُّوَرَ الَّتي تُشيرُ إِلى نِعَمِ اللهِ تَعالى عَلى قَبيلَةِ قُرَيْشٍ الْوارِدَةِ في السّورَةِ الْكَريمَةِ، ثُمَّ أُحَوِّطُها في ما يَأْتي:
مَنْ أَنا؟
أَنا الْحَجُّ
أَبْحَثُ
أَبْحَثُ في (الْإِنْتَرْنِتْ) بِمُساعَدَةِ أُسْرَتي عَنْ سَبَبِ رِحْلَةِ قُرَيْشٍ إِلى الْيَمَنِ شِتاءً وَبِلادِ الشّامِ صَيْفًا.
ويعود ذلك لعدة أسباب منها لأن اليمن بلاد حارة وشبه صحراء ولهذا يتم الذهاب إليها شتاءا، أما بلاد الشام فيكون مناخها في الصيف معتدلاً، وشديد البرودة في الشتاء، فكانت رحلة قريش إليها صيفا.
كذلك من الأسباب الأخرى أن رحلة اليمن شتاء تكون بغرض جلب العطور والبهارات التي تأتي من بلاد الهند والخليج العربي ، أما رحلة الصيف إلى بلاد الشام فتكون بغرض جلب المحصولات الزراعية إلى بلاد قريش المحرومة منها. https://www.aden-hura.com/news/4053
أَسْتَزيدُ
1-يُمْكِنُ أَنْ يَكونَ السَّفَرُ وَالتَّرْحالُ داخِلَ الْبَلَدِ الَّذي أَعيشُ فيهِ أَوْ خارِجَهُ.
2 - أَسْتَمِعُ وَزُمَلائي/زَميلاتي لِتَفْسيرِ سورَةِ قُرَيْشٍ وَشَرْحِها، عَنْ طَريقِ الرَّمْزِ.
أَرْبِطُ مَعَ التَّربيَّةِ الْاجتماعيّةِ والْوَطَنيَّةِ
يُحافِظُ رِجالُ الْْأَمْنِ عَلى الْْأَمْنِ في وَطَنِيَ الْْأُرْدُنِّ؛ لِذا أَنا أُحِبُّهُمْ وَأُقَدِّرُ عَمَلَهُم.
أُنَظِّمُ تَعَلُّمي
أَسْمو بِقيَمي
