اللهُ الخالِقُ
اللّٰهُ تَعالى خالِقُ كُلِّ شَيءٍ، عَلَيْنا أَنْ نَعْبُدَهُ وَحْدَهُ وَنَشْكُرَهُ عَلى نِعَمِهِ.
إنّ الله تعالى خلق الإنسان، وخلق الحيوانات والحَشرات، وخلق النّباتات، وخلق كلّ شيء.
أَتَأمّلُ الصُّور الآتية، ثُمَّ أُجيبُ:
أُسَمِّي ما أُشاهِدُهُ في الصُّوَرِ.
2 كَيْفَ يَسْتَفيدُ الإنسان مِنَ الْمَخْلوقاتِ الظّاهِرَةِ في الصُّوَرِ؟
3 مَنِ الَّذي خَلَقَ الإنسان وَالْحَيَوانَ وَالنَّباتَ؟
4 لِماذا نُحِبُّ اللّٰهَ تَعالى؟
أُقارِن إجاباتي بالإجابة الآتية:
1. أُسَمِّي ما أُشاهِدُهُ في الصُّوَرِ.
أُشاهِدُ في الصورة الأولى: نباتات، وشمس مُشرقة تُضيء الأرض وتجعلها نهارًا.
وَأُشاهِدُ في الصورة الثانية: حيوانات مختلفة كالبقرة والدّجاج والحصان والخَروف.
وَأُشاهِدُ في الصورة الثّالثة: جِبال وأشجار ونهر.
وَأُشاهِدُ في الصورة الرّابعة: نباتات مُثمرة بثمر التُّفاح.
2. كَيْفَ يَسْتَفيدُ الإنسان مِنَ الْمَخْلوقاتِ الظّاهِرَةِ في الصُّوَرِ؟
يَستفيد الإنسان من المخلوقات الظاهرة جميعها: فالنّهار يجعله يذهب للعمل، والحيوانات يستفيد من حليبها ولحومها والتنقل عليها، والأنهار من خلال استخدام المياه في ريّ النباتات، والثمار من خلال أكلها وبيعها.
3. مَنِ الَّذي خَلَقَ الإنسان وَالْحَيَوانَ وَالنَّباتَ؟
الَّذي خَلَقَ الإنسان وَالْحَيَوانَ وَالنَّباتَ هُوَ الله سُبحانه وَتعالى.
4. لِماذا نُحِبُّ اللّٰهَ تَعالى؟
نُحِبُّ اللّٰهَ تَعالى لأنه هُوَ الذي خلقنا، وخلق لنا النباتات والحيوانات وغيرها من المخلوقات التي نستفيد منها.
خَلَقَ اللّٰهُ تَعالى الإنسان وَمَيَّزَهُ عَنْ باقِي الْمَخْلوقاتِ بِالْعَقْلِ وَالشَّكْلِ الْحَسَنِ.
أُرَدِّدُ وَأُمَرِّرُ
أُرَدِّدُ الْعِبارَةَ الْآتِيَةَ، وَأُمَرِّرُ بِقَلَمي:
أُفَكِّرُ
أَنْظُرُ في الْمِرْآةِ وَأُفَكِّرُ في نِعَمِ اللّٰهَ تَعالى عَلَيَّ.
أُقارِن إجاباتي بالإجابة الآتية:
أَنعَمَ الله تعالى عليّ بنعمٍ كثير، منها: العينان التي تمنحني حاسّة البَصر التي أرى من خلالها الأشياء، والأنف الذي يمنحني حاسّة الشّم، والفَم الذي يمنحني حاسّة التَّذّوق،
واليدين اللتين تساعدانني على مسك الأشياء ولمسها، والقدمين اللتين تساعدانني على التنقل من مكانٍ إلى آخر.
خَلَقَ اللّٰهُ تَعالى السَّماءَ وَما فِيهَا، وَالْأَرْضَ وَما عَلَيْها.
أُقارِنُ وَأَتَحَدَّثُ
أُقارِنُ بَيْنَ الصّورَتَيْنِ، وَأَتَحَدَّثُ عَنْ مَخْلوقاتِ اللّٰهِ تَعالى في السَّماءِ:
أُقارِنُ إجابتي بما يأتي:
يَظهر في الصورة الأولى الليل والقمر، وقد خلق الله سبحانه وتعالى الليل لكي ننام في وقته ونستطيع القيام بالأعمال والأنشطة المختلفة في اليوم التّالي.
كما يظهر في الصّورة الثانية النّهار والشّمس، وقد خلق الله سبحانه وتعالى النّهار لكي نعمل في وقته، ونكسب الرّزق ونقوم بالأعمال والأنشطة المختلفة.
خَلَقَ اللّٰهُ تَعالى الْحَيَواناتِ وَالنَّباتاتِ لِنَفْعِ الإنسان.
أُقارِنُ وَأَكْتَشِفُ
أُقارِنُ بَيْنَ الصّورَتَيْنِ وَأَكْتَشِفُ اخْتِلافَيْنِ بَيْنَهُما.
أُقارِنُ إجابتي بما يأتي:
نَشاط
أَنظُرُ مِنْْ حَوْلي، وَأُعَدِّدُ مَعَ زُمَلائي ما يدل عَلى اسْمِ اللّٰهِ الْخالِقِ.
خَلَقَ اللّٰهُ تَعالى الْمَخْلوقاتِ أَشْكالً مُتَنَوِّعَةً، فَمِنْها مَنْ يَمْشي عَلى رِجْلَيْنِ كالإنسان، وَمِنْها ما يَمْشي عَلى أَرْبَعَةِ أَرْجُلٍ كَالْقِطَّةِ، وَمِنْها ما يَطيرُ بِجَناحَيْهِ في السَّماءِ كَالْحَمامَةِ، وَمِنْها ما يَسْبَحُ في الْماءِ كَالسَّمَكَةِ. أَسْتَمِعُ وَأُنْشِدُ مَعَ مُعَلِّمَتِي وَزُمَلائي/زَميلاتي إِلى نَشيدِ «يا رَبِّ، أَنْتَ الْخالِقُ » مِنْ خِلالِ الرَّمْزِ.
أَرْبِطُ مَعَ الْعُلوم
أَصِلُ بَيْنَ الْعَمودِ الْأَوَّلِ بِما يُناسِبُهُ في الْعَمودِ الثّاني مِنْ مَخْلوقاتِ اللّٰهِ تَعالى:
أُقارِنُ إجابتي بما يأتي:
أمْلَاُ الفراغَ بما يناسبه، يمكنك العَودَةُ إلى الشرح السَّابق قبل البدء بالحل:
أُقارِنُ إجابتي بما يأتي:
