أُمّي
أَمَرَنا الْإِسْلامُ بِحُسْنِ مُعامَلَةِ الْأُمِّ، وَمَحَبَّتِها وَطاعَتِها.
_1649338701.png)
1. أُرَدِّدُ مَعَ مُعَلِّمَتي / مُعَلِّمِي، أَوْ أُسْرَتي الْأُنْشودَةَ الْآتِيَةَ.
أُمّي أُمّي ما أَغْلاها
هِيَ في عَيْني ما أَحْلاها
هِيَ في قَلْبي لا أَنْساها
أَنا أُرْضيها أَنا أَهْواها
2. أُبَيِّنُ عَمَّنْ تَتَحَدَّثُ الْأُنْشودَةُ ؟
.............................................................................................................................................
_1649339021.png)
الْأُمُّ لَها دَوْرٌ كَبيرٌ في حَياةِ أَبْنائِها، تُحِبُّهُمْ وَتَرْعاهُمْ.
أُمّي حَمَلَتْني، وَأَرْضَعَتْني، وَتُحِبُّني، وَتَعْتَني بي، وَتَسْهَرُ عَلى راحَتي، وَتَحْرِصُ عَلى تَعْليمي.
أَتَأَمَّلُ وَأُجيبُ:
أَتَأَمَّلُ الصُّوَرَ الْآتِيَةَ وَأُجيبُ:
ما الْأَعْمالُ الَّتي تَقومُ بِها أُمّي مِنْ أَجْلي؟
.................................................................................................................................................................
أَسْتَرْشِدُ بِما يأتي:
الأمُّ تحملنا في بطنها تسعة أشهر قبل أن تلدنا، وترضعنا وترعانا، وتعلمنا وتعتني بصحتنا وتحافظ على حياتنا.
دَعانا الْإِسْلامُ إِلى حُبِّ الْأُمِّ وَطاعَتِها، وَمُساعَدَتِها، وَالدُّعاءِ لَها. فَمَنْ قامَ بِهذِهِ الْأَعْمالِ، فازَ بِالْجَنَّةِ،
وَنَهانا عَنْ إِزْعاجِ الْأُمِّ وَمُضايَقَتِها. قالَ تَعالى: "فَلا تَقُلْ لَهُمَا أُفٍّ وَلا تَنْهَرْهُمَا" الْإِسْراءُ: 23
أَتَحَدَّثُ:
1. أَتَأَمَّلُ الصُّوَرَ السّابِقَةَ، وَأُعَبِّرُ شَفَوِيًّا عَنْ طاعَتي لِأُمّي.
2. أَذْكُرُ أَجْرَ مَنْ أَطاعَ أُمَّهُ، وَأَرْضاها؟
أَسْتَرْشِدُ بِما يأتي:
إنّ من أشكال طاعة الأم: الدُّعاء لها، ومساعدتها وطاعتها، والدّعاء لها دائمًا.
أَتَأَمَّلُ وَأُلَوِّنُ
أَتَأَمَّلُ الْمَواقِفَ الْآتِيَةَ، وَأُلَوِّنُ بِاللَّوْنِ الْأَخْضَرِ أَسْفَلَ الصّورَةِ الَّتي تَدُلُّ عَلى السُّلوكِ الصَّحيحِ،
وَأُلَوِّن بِاللَّوْنِ الْأَحْمَرِ أَسْفَلَ الصّورَةِ الَّتي تَدُلُّ عَلى السُّلوكِ الْخَطَأِ:
أَسْتَرْشِدُ بِما يأتي:
إنّ طاعة الأم ومساعدتها والتعامل معها بالرّفق واللّين وعدم إزعاجها أو القيام بسلوكات لا تحبها وسيلة لكسب رضى الأم ورضى الله تعالى.
أُطَبِّقُ
كَيْفَ أَتَصَرَّفُ مَعَ أُمّي في الْمَواقِفِ الْآتِيَةِ؟
1. أَمَرَتْني أُمّي أَنْ أَتْرُكَ الْهَاتِفَ؛ لِأَتَفَرَّغَ لِلدِّراسَةِ.
........................................................................................................................................................
2. طَلَبَتْ مِنّي أُمّي أَنْ أُساعِدَها.
........................................................................................................................................................
3 تَتَحَدَّثُ أُمّي مَعَ صَديقَتِها وَأَنا أُقاطِعُها.
........................................................................................................................................................
أَسْتَرْشِدُ بِما يأتي:
يجب علينا الاستماع لما تقوله لنا أمُّنا دائمًا، وطاعتها فيما تطلب منّا، والقيام بمساعدتها، وعدم مقاطعتها أثناء حديثها.
أَصِلُ:
أُساعِدُ مَرْوانَ في الْوُصولِ إِلى أُمِّهِ الْمَريضَةِ؛ لِيُعْطِيَها الدَّواءَ.
أَسْتَرْشِدُ بِما يأتي: أحاول الوصول إلى الأم من خلال تتبع الطريق بالنظر أولًا ثمّ أستخدم القلم في الحل.
- أَسْتَمِعُ مَعَ مُعَلِّمَتي/ مُعَلِّمي، وَزُمَلائي/ وَزَميلاتي، إِلى نَشيدٍ عَنِ الْأُمِّ بِوَساطَةِ الرَّمْزِ.
أَرْبِطُ مَعَ الْفُنونِ
أَصِلُ النِّقاطَ، وَأُصَمِّمُ بِالتَّعاوُنِ مَعَ زُمَلائي/ زَميلاتي، وَبِإِشْرافِ مُعَلِّمَتي / مُعَلِّمي بِطاقَةً أَكْتُبُ فيها اسْمَ أُمّي،
وَأُعَبِّرُ فيها بِكَلِمَةٍ واحِدَةٍ عَنْ حُبِّي لَها.
أمْلَاُ الفراغَ بما يناسبه، يمكنك العَودَةُ إلى الشرح السَّابق قبل البدء بالحل:
أُقارن إجاباتي بما يأتي:
1. (أُمّي) تُحِبُّني وَتَعْتَني بي.
2. (أُمّي) تَسْهَرُ عَلى راحَتي.
3. أُحِبُّ (أُمّي).
