الوحدة الرابعة
الدرس الثاني
أَتَحَدَّثُ بِطَلاقَةٍ سَرْدُ قِصَّةٍ بِالِاعْتِمادِ عَلى صُوَرٍ
الكلمات المفتاحية: التعاون
أستعد للتحدث:
التلوين الصوتي هو التغيير في نبرة الصوت رفعا أو خفضا بحسب المعنى.
تترك حرية الإجابة والحديث للطالب ليعبر عن الإجابات.
الالتزام بموضوع الحديث: يعد من أدب الحديث من الآخرين، حيث يحافظ على احترام الآخرين وإظهارا بأنك تهتم بالموضوع محور الحديث.
أَتَبادَلُ الْحَديثَ مَعَ زَميلي عَنْ طَبَقِيَ الصِّحِّيِّ الْمُفَضَّلِ، وَأُراعي التَّلْوينَ الصَّوْتِيَّ، وَأَتَحَدَّثُ عَنْ كُلٍّ مِمّا يَأْتي:
تترك الحرية لإجابة الطالب وتعبيره عن تفضلاته الشخصية، مع شرورة التذكير بأدب الحديث.
أقارن إجاباتي.
اسم طبقي المفضل: المنسف.
مكونات طبقي: اللحم والأرز والصنوبر واللبن.
مدى سروري عندما أتناوله: أشعر بسعادة غامرة عندما أتناوله وخاصة عندما أشارك الآخرين في تناوله، كما أنني أحمد الله تعالى على تناوله.
فائدة طبقي: يمدني بالفيتامينات ويزودني بالطاقة، بشرط ألا أكثر من تناوله كي لا يصيبني عسر الهضم أو السمنة.
أبني محتوى تحدثي
أَتَأَمَّلُ الصُّوَرَ الْآتِيَةَ، ثُمَّ أُعَبِّرُ عَمّا أَراهُ فيها شَفَوِيًّا: 
الصورة الأولى: اجتمعت الأسرة في المطبخ لعمل كعكة.
الصورة الثانية: وضعت الأم الكعكة في الفرن.
الصورة الثالثة: أخرج الأب الكعكة من الفرن بعد خبزها.
الصورة الرابعة: جلست الأسرة معا لتناول الكعكة.
***) أراعي آداب الحديث أثناء التعبير عن كل صورة وأنوع في تعبيرات وجهي وصوتي حسب المعنى، وأتحدث بكل هدوء مع من أحاوره، دون صراخ أو رفع للصوت
نَشاط
أرسم الطبق الذي أحبه إعداده مع أفراد أسرتي.
أعبر شفويا
أَرْوي لِزُمَلائي الْقِصَّةَ، وَأَحْرِصُ عَلى كُلٍّ مِمّا يَأْتي:
1. التَّحَدُّثِ بِلُغَةٍ سَليمَةٍ، وَبِسُرْعَةٍ مُناسِبَةٍ لِعَرْضِ الْمَوْضوعِ.
2.تَلْوينِ صَوْتِيَ بِحَسَبِ الْمَعْنى.
3. تَوْظيفِ أَحْرُفِ الْعَطْفِ (وَ، أَوْ، ثُم) في حَديثي.
تذكر أن لحروف العطف استخدامات للربط بين الجمل أثناء الحديث أو الكتابة.
العائلة المتعاونة
عائلة سارة عائلة متعاونة، تستغل كل فرصة لعمل نشاط حيوي وممتع مع بعضها، وهذا اليوم قررت العائلة الذهاب إلى المطبخ وعمل كعكة البرتقال الشهية، فأحضرت العائلة المكونات اللازمة لعمل الكعكة كالحليب والبيض والطحين وعصير البرتقال والأدوات الضرورية كالإناء والطبق والملعقة والخفاقة اليدوية.
فقست سارة البيض ثم أضافت الأم الحليب والطحين وعصير البرتقال، أما الأب فعمل على تحريك المزيج حتى يصبح متجانسا. ثم وضعوه في الفرن. وبعد مدة زمنية أخرج الكعكة من الفرن وكانت جاهزة. ثم جلست الأسرة على المائدة لتناول الكعكة الشهية، فالتعاون طريق السعادة.
نَشاط
أتحدث عن أمام زملائي عن الطبق الذي أحب تناوله معهم، وأتحدث عن مكوناته وفوائده.