الوحدة الثالثة
الدرس الثاني
أَتَحَدَّثُ بِطَلاقَةٍ سَرْدُ قِصَّةٍ بِالِاعْتِمادِ عَلى صُوَرٍ
الكلمات المفتاحية: حب الوطن وخدمته
أستعد للتحدث:
أَتَبادَلُ الْحَديثَ مَعَ زُمَلائي عَنْ مَحَبَّتي لِوَطَنِيَ الْأُرْدُنِّ، وَأُجيبُ عَنِ الْأَسْئِلَةِ الْآتِيَةِ، وَأُراعي التَّلْوينَ الصَّوْتِيَّ:
التلوين الصوتي هو التغيير في نبرة الصوت رفعا أو خفضا بحسب المعنى.
تترك حرية الإجابة والحديث للطالب ليعبر عن الإجابات.
- لِماذا أُحِبُّ وَطَنِيَ الْأُرْدُنَّ؟
- كَيْفَ أُظْهِرُ مَحَبَّتي لِوَطَنِيَ الْأُرْدُنَّ ؟
- ماذا سَأَفْعَلُ لِوَطَنِيَ الْأُرْدُنِّ عِنْدَما أَكْبُرُ؟
أقارن إجاباتي.
- أحب وطني الأردن لأنه أرض الآباء والأجداد وفيه ولدت وفيه أعيش وهو أرض الأنبياء، ولقد مات على ترابه الكثير من صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم.
- أظهر محبتي لوطني الأردن بالعديد من الأشياء من أهمها الالتزام بالقوانين والتعليمات، والمحافظة على نظافته، واحترام الآخرين الذي يعيشون فيه مهما كانت أصولهم. وأتجنب عمل أي شيء يضر الوطن.
- عندما أكبر سأختار مهنة أعمل بها، وسأساعد الآخرين في وطني، وأساهم مع بقية الأفراد في بناء الوطن والدفاع عنه في العمل الذي أقوم به، فإخلاصي في عملي هو طريق للدفاع عن الوطن.
استنتاج الفكرة.
•أَتَأَمَّلُ الصُّوَرَة الْآتِيَةَ:
أراعي آداب الحديث أثناء التعبير عن إجابة كل سؤال من الأسئلة الآتية وأنوع في تعبيرات وجهي وصوتي حسب المعنى، وأتحدث بكل هدوء مع من أحاوره، دون صراخ أو رفع للصوت:
- لماذا تتوقع وجود مجموعتين من الأفراد؟
- ما المهن التي تشير إليها كل صورة؟
- كيف يخدم الوطن كل واحد منهم؟
- ما المهنة التي ترغب في العمل بها مستقبلا؟
- كيف ستخدم وطنك في مجال عملك مستقبلا؟
نَشاط
أرسم نفسي وأنا أعمل في المهنة التي أحبها، وكيف أخدم وطني في هذه المهنة:
أعبر شفويا
أَرْوي الْقِصَّةَ بِالِاعْتِمادِ عَلى الصُّوَرِ السابقة، وَأَحْرِصُ عَلى كُلٍّ مِمّا يَأْتي:
- التَّحَدُّثِ بِلُغَةٍ سَليمَةٍ.
- تَلْوينِ صَوْتِيَ بِحَسَبِ الْمَعْنى.
- التَّحَدُّثِ عَنِ الصُّوَرِ بِالتَّرْتيبِ الَّذي أَراهُ مُناسِبًا.
اجتمع أربعة من الأطفال وأخذوا يفكرون كيف سيخدمون وطنهم في المستقبل عندما يكبرون، بدأ أحمد بالحديث وقال: أريد أن أصبح جنديا قويا أتمرن كل يوم من أجل حماية الوطن والدفاع عنه ضد الأعداء. ثم قالت ريم أنا أريد أن أصبح طبيبة كي أعالج المرضى ومساعدتهم على الشفاء من أمراضهم. ثم قالت جود أريد أن أصبح معلمة كي أفيد الناس وأعلمهم ما ينفعهم في حياتهم وما يرضى الله عنه، وأخيرا قال وسام: أريد أن أصبح بناء كيف أبني وطني وما فيه من مباني كالجامعات والمستشفيات والمصانع بكل أمانة وإخلاص.
أخيرا هتف الأطفال معا نحن نحن وطننا.
