ـ تصنف أنماط معيشة السكان في الأردن إلى ثلاثة أنماط ، هي :
1) البادية : نمط معيشي يرتبط بطبيعة البيئة الصحراوية ، ويعتمد على تربية الماشية والترحال الدائم طلبا للماء والعشب .
2) الريف : يرتبط هذا النمط بالإنتاج الزراعي الذي يعتمد على الأرض والحقل .
3) المدينة : هي أكثر المناطق سكانا نظرا إلى توافر الخدمات المختلفة فيها ، ويعمل سكان هذه المدن في الوظائف الاقتصادية والإدارية .
ـ الأسرة هي أساس المجتمع ، هي تسهم في تنشئة جيل مؤمن بالله مخلص للوطن ، محب للعطاء .
ـ تتولى الأسرة تعليم أبنائها القيم الاجتماعية الحسنة مثل المحبة والتسامح والصدق والأمانة .
تدين النسبة الأكبر من سكان موطني بالإسلام ، وتوجد نسبة من السكان تدين بالمسيحية .
يتشارك المسلمون والمسيحيون معا في التاريخ والثقافة واللغة ونمط المعيشة ، ويعيشون معا في أجواء من التسامح والتعايش الديني .
يحافظ أبناء وطني على العادات الاجتماعية التي ورثوها عن أجدادهم ، فالصغير يحترم الكبير ، والجار يحسن لجاره .
أدت الهجرات السكانية المتعاقبة إلى تنوع فئات السكان في المجتمع الأردني ، ويعد هذا التنوع أساسا لقوته ، ومن تلك الهجرات : هجرة الشركس ، والشيشان ، والأرمن ، والأكراد .